في القرن الحادي والعشرين، أصبح اللااني رومانس ( Lavanya Romans) اسماً شائعًا في ميدان literature وanthropology، حيث يُعتبر مواضيع مثل الهوية والثقافة جزءًا من محتوى الكتب التي تناولها المؤلفات الأكادائية. وُلد اللافاني الرومانس في أو?
?ئل القرن العشرين، واشتهر ببحوثه حول الثقافة والتاريخ الشعبي للعربية في المغرب العربي.
في عمله المسمى "تأثير الحب في المجتمع المغربي"، تناول الرومانس كيف يؤثر الحب على الهوية والидентية الثقافية للمغرب. وأكد أن الحب، سواء كان رومانسيًا أو عائليًا، يساهم في بناء الرابطة العقلية والاجتماعية التي تمكن المجتمع من التعامل مع التغيرات
السياسية والاقتصادية.
من الناحية النظرية، يُعتبر اللافاني رومانس من أحد الأعلا?
? البا
رزين في الدراسات الثقافية الح
ديثة، حيث يربط بين الفنون الجلدية و
السياسة في العال?
? العربي. وإنما يبرز في أعماله تأثير المثقفين والعلماء في تحول المجتمعات العربية من الخرابة إلى التمرد الثقافي.
كроме ذلك، اهت?
? الرمانس بمناقشة العلاقات بين الحب و
السياسة، خاصة في كيفية استخدامه ك أداة لتحقيق الأهداف
السياسية أو الاجتماعية. وإنما يعتقد أن الحب قد يكون وسيلة قوية لتغيير المجتمع من خلال إعادة وتقدي?
? المبادئ الإنسانية الأساسية.
على الرغم من أن أعمال اللافاني رومانس لا تزال متميزة بتفكيره النقدي والعملي، فهناك بعض الخلاف حول مدى صعوبة محتوىه للوصول إلى الجمهور الأكاديمي والعام. وإنما يعتقد معظ?
? الباحثين أن أعماله تقدم مساهمة مهمة في فه?
? التغيرات الثقافية و
السياسية التي شهدت المنطقة خلال القرن العشرين.